المشاركات

ظلّ رجلٍ ولا ظلّ حائط؟"

كانت سعاد تسمع هذه العبارة كثيرًا وهي طفلة: "ظلّ رجل ولا ظلّ حيطة؟" لكنها حين كبرت، أدركت أن المرأة قد تكون هي الظل والسقف والأمان… بل الوطن كله. سعاد، أرملة في مطلع الثلاثينات، رحل زوجها فجأة في حادث، تاركًا لها ثلاثة أطفال، أصغرهم كان لا يزال رضيعًا. قال الناس يومها: "لن تستطيع الاستمرار، لا بد أن تتزوج، فلن تقدر وحدها." لكنها لم تُجِب أحدًا، ولم تذرف دمعة أمام الناس. جمعت أحزانها في وسادتها، وقالت لنفسها: "سأكون الأم والأب… سأكون الظهر والسند." بدأت تعمل في تنظيف البيوت، وفي الليل كانت تجلس تحت ضوء مصباح غاز، تفصّل وتخيط ثياب أهل الحارة، لا تشتكي، ولا تتذمّر. تعود منهكة، لكن قبل أن تغفو، تجلس بجانب أطفالها، تروي لهم حكاية، وتدعو من قلبها أن يعيشوا حياة أفضل. ومضت السنوات… كبر الأولاد. أصبح أحدهم مهندسًا، والآخر معلمًا، والصغيرة التحقت بكلية الطب. وفي يوم تخرج ابنتها، وقفت المذيعة على المنصة وقالت: "تحية خاصة لأم الأبطال… السيدة سعاد." كانت سعاد واقفة بين الناس، بملابس بسيطة، لكنها شامخة، والدمعة في عينيها ليست حزنًا، بل فخرًا عظ...

قصة الزوجة الخاينة والزوج المخدوع التي انتهت بجريمة والقاتل سيصدمك

  بتبدا القصه في مركز منوف التابع لمحافظه المنوفيه مع بلاغ واحد اتصل بالنجده وطلب منهم انهم يروحوا على عنوان معين بسرعه لانهم اكتشفوا جثتين فتحركت في نفس اللحظه على مكان الحادثه واول ما وصلوا لهناك لقوا ان الجيران كلهم متجمعين على باب الشقه واول لما دخلوا لقوا ان في ست راسها مفصوله عن جسمها في اوضه النوم وبنت واقعه على الارض فابتدع انهم يرفعوا البصمات ويشوفوا الجثث لكنهم اكتشفوا ان البنت اللي واقعه على الارض لسه عايشه فبلغوا الاسعاف في لحظتها وجت خدت البنت وكملوا هم شغلهم في مسرح الجريمه وحققوا مع الناس اللي كانت واقفه واللي اجمعوا على ان جيرانهم عندهم عيال صغيرين ومن حوالي ساعه لقوا ان العيال دي قاعده تخبط على الباب وبيطلبوا ان حد يجدهم بسرعه فخافوا لا يكون في حريقه في الشقه ولا حد منهم يتخنق فجروا عليهم فورا وكلموه من ورا الباب وسالوه لو والدتهم موجوده لكن رد طفل فيهم وقال لهم ان مامتهم راسها مفصول عن جسمها جوه فكسروا الباب فورا ودخلوا خدوا الاطفال وخرجوها بره الشقه واكتشفوا ان فعلا في جثتين جثه الست انتصار اللي كانت راسها مقطوعه ...